منتدى سندريلا
اهلا وسهلا يا مرحبا بكم
يسعدني تسجيلكم
منتدى سندريلا
اهلا وسهلا يا مرحبا بكم
يسعدني تسجيلكم
منتدى سندريلا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


من اجلكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحاكمية لله ان الحكم الا لله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زهرة البنفسج

زهرة البنفسج


عدد المساهمات : 311
تاريخ التسجيل : 11/08/2011
الموقع : من غزة بلد العزة

الحاكمية لله ان الحكم الا لله Empty
مُساهمةموضوع: الحاكمية لله ان الحكم الا لله   الحاكمية لله ان الحكم الا لله Emptyالجمعة أغسطس 12, 2011 10:50 pm

الحاكمية لله،؛ إن الحكم إلا لله


الحاكمية لله،؛ إن الحكم إلا لله



{إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ }المائدة44

{مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ }يوسف40

{أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرينَ }الأنعام114

{وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً}[الكهف:26]، وقوله تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [القصص:88]، وقوله تعالى {لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [القصص:70], {وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النحل:116-117].

فقد أوضحت الآية أن المشرعين غير ما شرعه الله إنما تصف ألسنتهم الكذب، لأجل أن يفتروه على الله، وأنهم لا يفلحون وأنهم يمتعون قليلا ثم يعذبون العذاب الأليم، وذلك واضح في بعد صفاتهم من صفات من له أن يحلل ويحرم.

ومنها قوله تعالى: {قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِنْ شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ} [الأنعام:150].

فقوله: {هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ} صيغة تعجيز، فهم عاجزون عن بيان مستند التحريم, وذلك واضح في أن غير الله لا يتصف بصفات التحليل ولا التحريم, ولما كان التشريع وجميع الأحكام، شرعية كانت أو كونية قدرية، من خصائص الربوبية, كما دلت عليه الآيات المذكورة أنَّ كل من اتبع تشريعا غير تشريع الله قد اتخذ ذلك المُشَرِّعُ رَبَّاً، وأشركه مع الله.

والآيات الدالة على هذا كثيرة، وقد قدمناها مرارا وسنعيد منها ما فيه كفاية، فمن ذلك وهو من أوضحه وأصرحه، أنه في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وقعت مناظرة بين حزب الرحمن، وحزب الشيطان، في حكم من أحكام التحريم والتحليل, وحزب الرحمن يتبعون تشريع الرحمن، في وحيه في تحريمه، وحزب الشيطان يتبعون وحي الشيطان في تحليله.

وقد حكم الله بينهما وأفتى فيما تنازعوا فيه فتوى سماوية قرآنية تُتْلى في سورة الأنعام.

وذلك أن الشيطان لما أوحى إلى أوليائه فقال لهم في وحيه: سلوا محمدا عن الشاة تصبح ميتة مَنْ هو الذي قتلها؟ فأجابوهم أن الله هو الذي قتلها.

فقالوا: الميتة إذاً ذبيحة الله، وما ذبحه الله كيف تقولون إنه حرام؟

((الشيخ الشنقيطي الأضواء))

أضف إلى ذلك القَسًمُ بالولاء للحاكم ملكا أو رئيسا والإخلاص له، بعد قيام الأدلة القطعية من الكتاب والسنة وإجماع العلماء والأمة على كفره، الذي لا ينازع فيه إلا من طمس الله بصره وبصيرته، وأعماه عن نور الوحي مثلهم كما قال الإمام الشنقيطي؟

فما حكم الولاء لمثل هذا الحاكم والإخلاص له؟

أما القول بإمكان الخروج من هذا المأزق بإضمار المُقسِم عبارة " في حدود القرآن والسنة "فهو قول ينقض آخره أوله وأوله آخره؟ إذ يصبح المعنى:أقسم بالله العظيم أن احترم الكفر والقوانين الكفرية والحاكم الكافر في حدود القرآن والسنة؟ فهل يقبل هذا الخلط عاقل؟ فضلا عن مسلم؟: أما احتجاجهم بقصة يوسف عليه الصلاة السلام

أنه لم ترد حتى ولا إشارة واحدة في القرآن الكريم تدل على ان يوسف -عليه الصلاة والسلام حكم بشريعة الكفر- شريعة الملك، والحكم الوحيد الذي دل القرآن على أن يوسف حكم به هو استرقاق أخيه وكان ذلك بمقتضى شريعة أبيه نبي الله يعقوب عليه الصلاة والسلام، فهذا الحكم الوحيد حكم فيه بما أنزل الله، وليس العكس.

5- إن الذي نص عليه القرآن في قصة يوسف، هو أن الله مكَّن له في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء، وهذا يقتضي انه كان حرا وقادرا على إنفاذ شريعته هو، وليس شريعة العزيز، فلا يمكن أن يصفه الله بالمُمَكَّنِ في الأرض، وهو لا يملك من أمره شيئا كحال وزرائنا الذين لا يملكون سوى التنفيذ لما يملى عليهم.

والذي يؤكد هذا التوجه هو عدم ذكر العزيز مرة أخرى بعد تولي يوسف، فلم يعد له أثر ولا حكم، وصار الحكم كله بيد يوسف عليه الصلاة والسلام، بل إنه قد صار هو العزيز نفسه

يدل عليه خطاب أخوته له { قَالُوا يَاأَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا } ( يوسف-78). وقولهم له { فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَاأَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ } (يوسف-88).

ويدل النص القرآني على انه كان حاكما بأمر الله لا بأمر العزيز { وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ } (يوسف-22)، وأنه أوتي الملك مكان الملك الكافر { رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنْ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ } (يوسف-101)، وأنه كان صاحب العرش { وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا } (يوسف-100)

والذي يؤكد كل هذا أنه لم يعد هناك ذكر للعزيز أو الملك بعد توليه أمر الخزائن حتى نهاية السورة. فهو قد استلم الحكم بكامله، وكان صاحب الصلاحية في إنفاذ شريعته.

: انه قد جاء نص القرآن على لسان يوسف عليه الصلاة والسلام على انه لا يُمكِنُ أن يحكم بغير ما انزل الله، أوْ يَتَّبِعَ مِلَّةً غير ملةِ آبائه.

فهو يقول لصاحبي السجن { … إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ } (يوسف-37)، والشريعة من الملة، والعزيز كان كافرا ويوسف يصرح بأنه ترك ملة الكافرين وشريعتهم ومنهم العزيز.

وهو يقول { وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ… } (يوسف-38)، وملة هؤلاء الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم هو توحيد الله والبراءة من الكافرين كما تدل عليه قصة

إبراهيم عليه السلام في سورة الممتحنة(1) وهو يقول { مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ } (يوسف-38) ، هكذا بكل إطلاق، وقد علمنا أن الحكم بغير ما انزل الله شرك وكفر. وهو يقول لصاحبيه في السجن

{ يَاصَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمْ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ } (يوسف-39.

{قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ }الممتحنة4

ثم يأتي من يقوّله ما لم يقل ويفتري عليه ما لم يفعل.

فيوسف عليه الصلاة والسلام يقول الحكم لله وحده { إِنْ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ أَمَرَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ }

(سورة يوسف-40). وينفي حق الحكم والتشريع ممن سوى الله نفيا مطلقا، فكيف يصح أو يقبل أن يأتي بعد ذلك من يقول إن يوسف حكم بغير ما أنزل الله من شرائع الكفر.

والمنطوق يقدم على المفهوم، لو كان هنالك مفهوم، أما أن نُطَرِّح النصوص القطعية من الكتاب والسنة وإجماع العلماء والأمة وما قاله يوسف صراحة لمجرد خيالات مختلة وشبه معتلة، فهذا هو اللعب بالدين.

وبإعتبارماروي عن ابن وغيره إنْ صحَّ إليه أنَّ الكفرهوليس الكفرالناقل عن الملة هوفتوى على حسب الزمان والمكان والناس وابن عباس مات سنة 68،هجرية لم يسمع بالقوانين والدساتير والهيئات التشريعية والبرلمانية وحتى التنسيق بين الكفارفي هذه المنظمات وأخذ المسلمين من الكفار كُناستهم وزبالاتهم وأوساخهم ((سيداو والحرية المطلقة بين المرأة والمرأة والرجل والرجل وماوقع عنمدنا في التزاوج بينهما ماذا فعل القضاء لا يستطيع )) الحريات من غيرقيدولا شرط والبنت الفاسدة الداعرة هل استطاعوا أن يفعلوا شيئاً وزواج المثل العجب العجاب البابا شنودة أهون شرَّاًمن هولاء إذْ أنكروخرج من الإجتماع سبحان الله الذي أجرى مكارم الأخلاق على لسان كافروقح فاسد،لكنهاسنة الله في عباده قديقول الحق الكافر وليس بنافعه.والأحكام في زمن ابن عباس شريعةالله لاشيء معهايُزاحمها والواقع اليوم العكس هوالحاصل التشريع والدستورهوالقانون الكافر ولايجوزالخروج عليه ومَنْ لم يتحاكم إليه فهو خارجي تكفيري يُسجن ويُسلَّم للكفاربأنه إرهابي حسب المواثيق الدولية أليس هذاهوالتبديل والجحد بل والتحريف إذْ حُكَّام بعض من يدَّعي أنْ لاولاء لغيرالله كذبا ًوزورا ًوبهتاناً وخداعاً كأنَّهم يُخادعون آدمياًً سبحان الله البشرعلموا كذبهم ،إنْ لم يكن هذا الكفرفلا كفر،..وللكلام بقية إن شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحاكمية لله ان الحكم الا لله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى سندريلا :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: